قصيدة المرجله و الفكر خاوي
بسم الله الرحمن الرحيم
ياشينهـا مرجلـة دام الفكـر خــاوي
والنـادر اللـي معـه نفسـه مطوعهـا
كم واحـد ٍ للسجايـر عاشـق وهـاوي
يظن كسـب المراجـل حيـث ولعهـا
يحزنك حاله ووضعـه حيـل مأسـاوي
وفعايلـه صعبـة ان احـد ٍ بيبلعـهـا
عقدة وتنطيـل والجمهـور لـه عـاوي
وسرعـة جنونيـة ٍ والنفـس بايعـهـا
ومع بنـات الهـوى والليـل متخـاوي
وكم بنت غـرر بهـا بكلمـة وضيعهـا
والبعض غاوي الخمر ومن الخمر راوي
ويقـول دنيـاك لـو ماطاعتـك طعهـا
واحد ٍ يـرود القهـاوي قبـل مايـاوي
وشيشـتـه والمعـسـل مايقاطـعـهـا
هذا الذي يوم قالـوا رجْـل شرقـاوي
وهذي فعايله مـن هـو اللـي بيرقعهـا
آخر غثياني :
إلى من محى الرجولة ..من عمق اليقين..
اليوم اكتب وانا على يقين..
((أن لكل قاعدة شواذ))
وان الجميع لايستهوي قصة المنفى..
ويرتضي رحلة المساكين..